viernes, 30 de mayo de 2008

Sobre el Sahara.






اهتمت الصحافة الجزائرية الصادرة نهار اليوم الاثنين بالتصريحات التي نقلتها ،قناة ان بي اي، البنانية عن وزير الإعلام الصحراوي السيد محمد المامي التامك .
وأوردت الخبر نقلا عن وكالة الأنباء الصحراوية كل من :
- وكالة الأنباء الجزائرية "تحت عنوان الشعب الصحراوي وحده كفيل باختيار تقريره "
- وموقع جريدة صوت الاحرار بعنوان "وزير الإعلام الصحراوي محمد المامي التامك يؤكد: "الشعب الصحراوي وحده كفيل باختيار"
- وكتبت جريدة الفجر عن الموضوع تحت عنوان
وزير الإعلام الصحراوي
الشعب الصحراوي وحده كفيل باختيار تقرير مصيره

وتحدث الوزير الصحراوي في تصريحاته عن التنازلات التي قدمتها الجبهة في سبيل الوصول إلى حل عادل للقضية الصحراوية، مؤكدا بأن الشعب الصحراوي وحده الكفيل باختيار تقرير مصيره ، وابرز السيد الوزير أن جبهة البوليساريو قدمت أكثر من خيار لتصويت، في استفتاء تشرف عليه الأمم المتحدة، مضيفا بأن المشروع المغربي ضمن هذه الخيارات، وتساءل في نفس الوقت عما يريده المغرب من الجبهة بعد ذلك.

وفي هذا السياق جدد المسؤول الصحراوي استعداد البوليزاريو مواصلة المفاوضات المباشرة مع الطرف المغربي بجدية وبدون أي شروط مسبقة كما دعت إلى ذلك كل اللوائح الأممية الصادرة في هذا الإطار،
مضيفا أن جبهة البوليزاريو تلقت بارتياح قرار نص هذه اللائحة من منطلق أن هذا الأخير ذكر بالقرارات السابقة ذات الصلة ويؤكد على اللائحتين 1754 و1783 اللتين تضمنتا دعوة صريحة لطرفي النزاع في الصحراء الغربية إلى الدخول في مفاوضات مباشرة دون شروط مسبقة لتقرير مصير الشعب الصحراوي.

وقد تناولت جريدة المساء هذه التصريحات بنوع من الإسهاب مستعرضة أيضا الرسالة التي وجهها اتحاد الصحفيين والكتاب الصحراويين إلى الرأي العام العالمي، بمناسبة إحياء اليوم العالمي لحرية الصحافة،
داعيا فيها إلى فضح الانتهاكات المغربية لكافة الحريات والحقوق الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لشعب الصحراء الغربية.

وفي موضوع منفصل نشر موقع ،أخبار انواذيبو، الموريتاني مقابلة صحفية، مع السيد الخليل سيد امحمد وزير الأرض المحتلة والجاليات في الدولة الصحراوية على هامش الزيارة التي يقوم بها في موريتانيا.

وحول سؤال يتعلق بطبيعة الزيارة التي يقوم السيد الخليل الى موريتانيا، اجاب السيد الوزير بأن هذه الزيارة تدخل في إطار العلاقات المصيرية بين البلدين، مبرزا حفاوة الاستقبال الذي لقاه من لدن الرئيس الموريتاني،
وأوضح بأنه جاء لترسيخ الروابط "التي ستؤول حتما في يوم من الأيام إلى علاقات من نوع خاص لأنها تتعلق بمصير مشترك وأهداف مشتركة وتكامل على كل الأصعدة" وأضاف بأن الزيارة تأتي أيضا لنقاش الأوضاع الجزئية المتعلقة بالمنطقة مثل القضايا المطروحة الآن للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والمغرب العربي فضلا عن العلاقات الاقتصادية والروابط الاجتماعية التي تمثل جسورا طبيعية بين الموريتانيين والصحراويين، كما ركز النقاش أيضا على اجتماع مجلس الأمن الأخير المتعلق بالقضية الصحراوية والسيناريوهات المحتلة للقضية وتأثيراتها في المنطقة.

وتحدث السيد الوزير -بعد الاسئلة التي طرحت عليه- عن عدة قضايا تدخل في الشأن الصحراوي من بينها الأولويات التي طرحها المؤتمر الثاني عشر للجبهة والمكاسب الظرفية التي حققها، مشيرا في هذا السياق إلى أن المفاوضات تعد ضمن أولويات الجبهة وهي إحدى واجهات المعركة ليس إلا والجبهة ستستمر فيها حتى تحقيق الاستقلال يضيف السيد وزير الأرض المحتلة والجاليات في الأخير

viernes, 2 de mayo de 2008

Mi entrevista con el periodico Cacereño (El Hoy)


LA ENTREVISTA ASISA SALEM BOUCHERIA PERIODISTA SAHARAUI
«Lo más bonito que me llevo de Cáceres es su acento, que es precioso»
CRISTINA NÚÑEZ/CÁCERES FOTO: LORENZO CORDERO

Asisa Salem Boucheria, periodista saharaui.|HOY

Asisa Salem Boucheria está a dos meses de volver a otear los horizontes de arena de los campamentos del Sahara. Lo hará, tras una escala breve en Alicante, después de pasar cerca de un año en Cáceres. Primero aprendiendo castellano y después con una beca que le concedió la Diputación para hacer prácticas en la Asociación de Periodistas de la provincia. Tres meses en los que, asegura, ha profundizado en los «secretos» de la elaboración de las noticias.

-Una buena experiencia.

-Sí. He aprendido mucho. Por un lado español, que tenía un nivel muy básico cuando llegué y también me han servido mucho para hacer prácticas como periodista. He cubierto noticias y muchas de ellas se han publicado en la página web. Los periodistas Yolanda Pérez y Sergio Lorenzo me han ayudado mucho, me han corregido los errores.

-Supongo que usted también habrá difundido la situación de su pueblo

-Sí, claro. Ha habido mucha gente que me ha preguntado de dónde soy y yo les he explicado la situación del pueblo saharaui y la vida en los campamentos.

-¿Quiere volver?

-Quiero ver a mi padre y a mi familia, que hace un año que no les veo, pero mi idea es volver a España y trabajar aquí. Quiero trabajar de periodista. Al principio tenía miedo, pero después de esta experiencia me veo capaz.

-¿Cuál es el mejor recuerdo que se lleva de Cáceres?

-Lo mejor que me llevo, sin duda, es el acento cacereño. Es precioso, me encanta, aunque se coman algunas letras. Cuando hablo por teléfono con mi padre me dice que se me ha pegado, y eso me gusta. Es lo más bonito que me llevo.